الجمعة، 4 سبتمبر 2020

د. رشيد بن محمد الطوخي يصل لسنغافورة

 

 

بحمد الله وصل صباح اليوم الدكتور رشيد بن محمد الطوخي مدير عام مؤسسة الوقائع للدراسات الإعلامية والنشر ومدير عام المؤسسة العربية للتنمية والمساعدات الإنسانية الى سنغافورة بعد انقطاع لأكثر من أربعة اشهر بسبب تقييد الحركة والتنقل واغلاق الحدود.


 

الخميس، 16 أبريل 2020

د. رشيد الطوخي في حديث عن وباء كورونا


وجه الدكتور رشيد بن محمد الطوخي مدير عام المؤسسة العربية للتنمية ورئيس تحرير مؤسسة الوقائع للدراسات الاعلامية والنشر أول أمس كلمة متلفزة عن ردود الفعل لدى البعض حول وباء كورونا الذي يجتاح العالم حالياً..وأكد الدكتور الطوخي في كلمته على وجوب الإلتزام بتعليمات ولي الأمر بعدم الخروج من المنزل مهما كانت الأسباب، وقال طالما نحن خائفون من الفيروس فلابد وان نلتزم بالعلاج المضمون حالياً وهو عدم الخروج من المنزل وقال أنه لا شك أن التحديات والأزمات تشكل فرصاً لاستفزاز القدرات الكامنة غير المفعّلة قبل حلول الأزمة وتحمّل أضرارها فمعظم الدول بادرت خلال الأزمة إلى خلق مستشفيات سريعة واستدعاء كوادر طبية من خلال حلول مبدعة مثل تحويل بعض المراكز التجارية أو الصالات الرياضية أو قاعات المناسبات أو الفنادق إلى مشاف ميدانية مؤقتة لدعم عدد الأسرة الطبية الموجودة أصلاً في المشافي العادية إضافة لفرضها على الناس سياسات العزل والتباعد الاجتماعي ولزوم البيت وإيقاف العمل والدراسة إلا بحدود ضيقة وعن بعد وثمة مظاهر أخرى لمصائب كورونا منها الطلب الشديد على السلع والمواد الغذائية للتخزين وهذا سلوك إنساني معتاد في أيام المحن ويتم السيطرة عليه بالتوعية والتدخل الحكومي إذا لزم الأمر، وأعتقد أنه لا يمكن لدول العالم على الأقل في الأمدين القريب والمتوسط تحمّل جائحة اقتصادية واجتماعية قريباً كما هو جار الآن لذلك فتوفير خطة طوارئ مقبلة ووضع كوادر طبية وبشرية وتخزين مواد وأجهزة طبية وغذائية وخدماتية وتجهيز قدرات سريعة لبناء مشاف ميدانية وأيضاً تخرين أجهزة تنفس وما شابهها لما قد يحمله المستقبل لا سمح الله من مفاجآت سيئة.

د. رشيد بن محمد الطوخي

الأربعاء، 15 أبريل 2020

د. رشيد بن محمد الطوخي يستقبل مديرة تنمية الطفل بمنزله بالعاصمة الماليزية كوالالمبور


إستقبل سعادة الدكتور رشيد بن محمد الطوخي المدير العام للمؤسسة العربية للتنمية والمساعدات الإنسانية ورئيس تحرير مؤسسة الوقائع الدولية في منزله بالعاصمة الماليزية كوالالمبور مديرة جمعية تنمية الطفل السيدة مزنة والوفد المرافق لها حضر اللقاء الأستاذ محمود الطوخي المدير التنفيذي للمؤسسة.


الاثنين، 9 مارس 2020

في رحاب فيلا د. رشيد الطوخي بكوالالمبور

جانب من الصالة الذهبية بفيلا الدكتور رشيد بن محمد الطوخي بكوالالمبور


استطاع الدكتور رشيد بن محمد الطوخي ذو الأصول العربية السورية ان يحول منزله بالعاصمة الماليزية كوالالمبور إلى أشبه ما يكون بالمتحف الحديث وذلك بإعادة هندسة ديكوراته وتزويده بالتحف الذهبية واللوحات الفنية النادرة بقاعاته الأربع الرئيسية..فقد اعتمد الدكتور الطوخي في ديكورات المنزل على اظهار المقتنيات الذهبية في القاعة التي أطلق عليها الصالة الذهبية او الرئيسية حيث استقبال الضيوف والأصدقاء والأهل، إضافة إلى القاعة الزرقاء المزودة بعشرون كنبة ملكية أوروبية تم استيرادها خصيصاً من ايطاليا عدا عن اللوحات الفنية والانتيكات النحاسية والذهبية وبعض التحف واللوحات والمفروشات الخشبية والتي تم جلبها من مصر واندونيسيا وفيتنام، كما احتوى المنزل على صالة عربية أو ما يطلق عليه الخليجيون المجلس أو الديوانية، وقد أمتزج الفن القديم بالتكنولوجيا الحديثة من حيث شاشات التلفاز وكاميرات المراقبة وأجهزة النداء الآلي واستشعار الحرائق وأجهزة الإنذار وغيرها، أما الحديقة الأمامية للمنزل والتي صممت على الطراز الدمشقي فقد تميزت بوجود نافورتين وأشجار زينة تناسب جو المنطقة الاستوائية إضافة للعديد من الورود والأزهار المستوردة من دول المنطقة